لندن ـ سوريون نت:
كشفت مصادر سورية وثيقة الصلة لـ سوريون نت عن اجتماع رفيع عُقد في اسطنمبول أخيرا بين القيادة العسكرية الليبية ممثلة بشخصية رفيعة قدمت من ليبيا وكانت شاركت في حسم معركة طرابلس مع قيادة الجيش السوري الحر وبحضور ممثلين أتراك كشفت عن اتفاق بين الأطراف الثلاثة من أجل إرسال باخرة محملة بالأسلحة والذخائر ستصل إلى ميناء تركي خلال أيام وذلك من أجل شحنها إلى مقاتلي الجيش السوري الحر، وأوضحت المصادر أن الدعم العسكري سيرافقه دعم مالي متواصل من أجل إسقاط نظام بشار الأسد سيما وأن القيادة الليبية كانت قد تعهدت بدعم المجلس السوري في أول لقاء بين الطرفين وتعهدت بدعم عسكري ومالي بعد أن كانت أول دولة تعترف به.
ويعتقد مراقبون أن تركيا تدفع باتجاه إنشاء منطقة عازلة وآمنة للجيش السوري الحر، بينما تتجه بعض الأنظار إلى فرض منطقة عازلة في كل محافظة سورية، وجاء طلب فرنسا لإنشاء ممرات إنسانية تصل بين الحدود الدولية لسورية مع الدول المجاورة والمحافظات المنكوبة ليؤكد نظرية التدخل الاجنبي، وتقدر الأمم المتحدة عدد المتضررين السوريين من قمع النظام بثلاثة ملايين شخص .
كشفت مصادر سورية وثيقة الصلة لـ سوريون نت عن اجتماع رفيع عُقد في اسطنمبول أخيرا بين القيادة العسكرية الليبية ممثلة بشخصية رفيعة قدمت من ليبيا وكانت شاركت في حسم معركة طرابلس مع قيادة الجيش السوري الحر وبحضور ممثلين أتراك كشفت عن اتفاق بين الأطراف الثلاثة من أجل إرسال باخرة محملة بالأسلحة والذخائر ستصل إلى ميناء تركي خلال أيام وذلك من أجل شحنها إلى مقاتلي الجيش السوري الحر، وأوضحت المصادر أن الدعم العسكري سيرافقه دعم مالي متواصل من أجل إسقاط نظام بشار الأسد سيما وأن القيادة الليبية كانت قد تعهدت بدعم المجلس السوري في أول لقاء بين الطرفين وتعهدت بدعم عسكري ومالي بعد أن كانت أول دولة تعترف به.
ويعتقد مراقبون أن تركيا تدفع باتجاه إنشاء منطقة عازلة وآمنة للجيش السوري الحر، بينما تتجه بعض الأنظار إلى فرض منطقة عازلة في كل محافظة سورية، وجاء طلب فرنسا لإنشاء ممرات إنسانية تصل بين الحدود الدولية لسورية مع الدول المجاورة والمحافظات المنكوبة ليؤكد نظرية التدخل الاجنبي، وتقدر الأمم المتحدة عدد المتضررين السوريين من قمع النظام بثلاثة ملايين شخص .