home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 509 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 509 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الضبع والمضبوع Empty الضبع والمضبوع

الضبع والمضبوع



خالد المحاميد


يروى في الأساطير الشعبية إن الضبع حين يصادف إنسانا جبانا يبول على
ذيله ويرشق ضحيته ببوله ، فتذهل الضحية وتفقد عقلها ثم تسير خلفه ظانة أنه أبوها
وهي تصيح خلفه يا أبي ... يا أبي ، وفي اللحظة التي يظن الضبع فيها أنه اقتنص
ضحيته وهو يدخل مغارته، تصطدم جبهة الضحية بسقف المغارة فيصحوا على وهم أبوتها
مكتشفة أنها مشت كالمسرنمة وراء الضبع ، بحثا عن أبوة كاذبة وأماني مضللة.


يشبه "المنحبكجية" المؤيدين لعصابة آل الأسد هؤلاء
المضبوعين، فهم مسرنمون يمشون خلف الضبع الذي صور لهم أن جنتهم هي داخل مغارته التي لا تحتوي في الواقع إلا على بقايا
عظام ضحاياه ومزقا من أشلائهم .



ويمكن لأربعين عاما من الضخ الإعلامي وسياسة الترهيب والتخويف أن تجعل
من الذئاب خرافا، ومن الضباع إلى حكام ،
فانقسم الشعب السوري إلى قسمين خراف مطواعة تصطك ركبها أمام كلاب الحراسة، وضباع
يتخفون بثياب الرعيان ، فلا الخراف قادرة على عمل شيء، ولا الضباع قادرة عن التخلي
عن طبعها، وهكذا مرت أربعين عاما كانت فيها سوريا مجرد مزرعة يحلب فيها الشعب
لتسمين الضباع ، وتقوم الكلاب بمهمة إرعابها وتخويفها مقابل الفتات الذي يتساقط من
بين أنياب الضباع



يقص علينا الروائي التركي عزيز نسين ما يشبه الحالة السورية في قصة
عنوانها " اصل الذئب خروف " فالراعي الظالم كان يحلب أغنامه حتى يخرج
الدم من ضروعها، وحين تجوع متلهفة إلى حفنة من التبن والشعير يسلط عليها الكلاب
حتى تستكين وتتقبل جوعها .



كانت الخراف تتناقص يوما بعد يوم بعضها يموت من الجوع والبرد، وبعضها
يهيم على وجهه فلا يعود على القطيع، وكلما نقصت الأغنام اشتدت قسوة الراعي ن فصار
يطلب منها أن تعوض النقص فتزداد الأغنام هزالا ويتناقص عددها، حتى جاء يوم قبض
فيها على خروف ذكر يريد أم يحلبه ن فيتوسل إليه الخروف أن يتركه لأنه خروف وليس
نعجة ، لكن الراعي يزداد غضبا ويبدأ بضربه بقسوة، وكل يوم يعيد الكرة حتى اضطر
الخروف إلى الهروب فصار الراعي يلحق به ويضربه ن فصار الخروف يتسلق الجبال خوفا من
الراعي حتى تآكلت أظلافه ونبت بدلا منها مخالب ، ولأن الخروف كان يركض خوفا كل يوم
فقد ضمر جسده وذابت ليته فتحولت إلى ذيلن لكن الراعي ظل يلاحقه من وادي إلى وادن
ولم يتركه يستريح حتى في الليل فكان الخروف ينام وهو مفتوح العينيين حذرا من
الراعي حتى صار نظره حادا ، ولأنه كان يخشى مفاجآت الراعي ، فقد كان يرهف السمع
حتى انتصبت أذنيه ، وهكذا جاء يوم والراعي يحمل عصاه ويبحث عن الخروف حتى التقيا
صدفة، فهز الراعي عصاه ، لكن الخروف انتصب على قدميه فإذا به ذئب تقدح عينيه بالشرر
ن حينا قال الراعي متذللا ، آه ياخروفي الصغير كم ظلمتكن تعال أيها الحبيب ، لكن
الخروف كشر عن أنيابه وسال لعابه ن وقال للراعي كم تذللت إليك أن تتركني خروفا ولا
تحولني إلى مخلوق أخر، كم توسلت إليك ورجوتك أن تتركني خروفا.



إن مشكلة بعض السوريين أنهم لا يزالون نعاجا، ظانين أنهم لن يقدروا
على كلاب الحراسة، بينما تحول بعضهم إلى ذئاب يرتجف الرعاة أمام سخطهم.


لسنا بحاجة إلى المقارنة بين حياة النعاج وحياة الذئاب، لكن من المؤكد
أننا يجب أن نلفت انتباه قطيع الأغنام الذي يخرج في الشوارع طالبا رضا الرعيان،على
الرغم مما يعانيه من قهر وظلم وفقر، ونقول لهم أنتم مضبوعون، وتسيرون مسرنمين خلف
الضبع الذي يخطط لافتراسكم ، فقد طال مشوراكم خلفه، وآن أن تصطدم رؤوسكم بسقف مغارته، فهو على وشك الإختفاء، فإن لم
يتمكن من افتراسكم فسوف يترككم لمصيركم لتبقوا نعاجا بقية حياتكم ، لقد آن لكم أن
تتمردوا على عصى الراعي وكلابه ، وآن لكم تتركوا الضبع لمصيره ، إن ليلة واحدة
يعيشها الإنسان بروح ذئب، خير من ألف ليلة يعيشها وهو يثغو كنعجة، فالنعجة مهما
أعطت ومهما استكانت فإن مصيرها الذبح.

الضبع والمضبوع Empty رد: الضبع والمضبوع

تحية أخي خالد المحاميد ..
لقد أعجبني المقال وأردت أن أضيف عليه :
قد يكون وراء تأييد المنحبكجية ظلماً وقهراً يفوق بكتيــــــــــــــــــــر ظلم الخروف المتذئب بسبب ظلم الراعي
ولكن هناك سبباً آخر للتأييد ولا أظنه سيفوتكم أنتم الشباب وهو :
// بعض القرى المصدرى لفتيات المسيرات //
تنزل الواحدة منهن إلى المسيرة وكأنها ذاهبة إلى عرس
دهانات ملونة وفاقعة على وجهها _ شعر مكوي وملمع _ كنزة مفتوحة الصدر تفسر بدقة ما تحتها دفع ثمنها أصلاً من أجل مناسبة كهذه يتكاثر فيها الشباب المائع كالذباب _ بنطال يلبس باستخدام البانسا يكاد يتمزق عليها وبالكاد يصل إلى الوركين _ وكعب 11سم
هذه المسيرات التي يحشر لها مع كل فتاة 15 شاب يعاكسونها ويغازلونها ووووو ... ( وليتك تسمع ما نسمع من قصص وروايات مخجلة ومقرفة عما يحدث )
مهزلة يدعى إليها الناس فلا يخرج لها في الغالب إلا قرى تُحمل ( بضم التاء ) على باصات من مكان إلى مكان ومن مدينة إلى مدينة ثم توضع البفلات الصاخبة ( وهات على رقص ودبك )
يا أخي عذراً .. أنا الآن معارضة ولكن .. لو كنت شاباً لبقيت معارضاً ولما تركت مسيرة تأييد تعتب علي
وززيادة في شرف هؤلاء ترى الرجل مصطحباً عائلته من أجل ( تأييد السيد الرئيس ) ثم يفترق عنهم ليصبح ذئباً تجذبه نعجةو،، وباقي الذئاب تتجاذب على عائلته ( وحضرته مش هون )
تقديري ..

queen

الضبع والمضبوع Empty رد: الضبع والمضبوع

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا على المقالة الجميلة وتصديقا لكلام الاخت سوريا فان احد الشبان الصغار عندما سألته لماذا خرجت لمسيرة الحجاز قال لي بالحرف الواحد البنات متل الرز وكلهم هايصين انا رايح كبف مو رايح ايد .
هذه المسيرات ليست مسيرات تاييد سياسي وانما تجمعات لهو وطرب وليس لها قضية وهي مثل فقاعة الصابون ليس لها وزن او قيمة لانها بالنتيجة لم تقدم للنظام سوى الوهم الكاذب بوجود المؤيدين ولم تغير من مسار الثورة قيد انملة .
اما المضبوعين او الصامتين فافضل تسمية لهم هي الانتهازيين لانهم يمسكون العصا من النصف ينتظرون الى اين سوف تسير الامور فان انتصرت الثورة خرجوا عن صمتهم تاييدا والعكس صحيج .

الضبع والمضبوع Empty رد: الضبع والمضبوع

أشكركم أيها الأحبة على هذه الملاحظات القيمة، في الحقيقة النظام الذي يضع ضريبة على العاهرات لا يتحرج من استئجارهن في المظاهرات ، لكن دعونا نعترف أن هناك شريحة من مواطنينا لا تزال مؤيدة لعصابة آل الأسد ، إما بسبب انتمائها الطائفي أو انتمائها الحزبي، أو ارتباطها المصيري بمصالح العصابة الأسدية ،إلى جانب النقابات والشركات الحكومية فهؤلاء ملتزمون بالدفاع عن النظام لأسباب مختلفة ، لكننا لن ننسى وقوفهم إلى جانب عصابات الأسد ضد حق شعبنا بالحرية والعدالة، قد نسامحهم ، ولكن لن ننسى موقفهم ، لذلك فإن اول مايجب ان تقوم به حكومة حرة مستقلة في سورية هو اجتثاث حزب البعث كما فعلوا في العراق ، وحل جميع النقابات، وإقالة جميع المسؤولين في الشركات
.والمؤسسات الحكومية ، فهؤلاء لايزالون اغناما في القطيع ، في الوقت الذي تحول ثوارنا إلى ذئاب .

اما الرعيان وكلابهم فلهم حساب آخر ، ارجو من الله أن تكونوا ممن يساهم في عقابهم على ماقترفوه من جرائم بحق شعبنا السوري العظيم
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى