home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 516 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 516 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان Empty مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان





استغرب حقيقة من
الذين يكذبون على الناس و يكذبون على أنفسهم عندما يشيعون ان نظام الأسد هو نظام
مقاوم و ممانع لإسرائيل، أو ان تلك العصابة الاسدية الإجرامية لها أي مبدأ غير
القتل و الإجرام و السرقة و القيام بالإعمال القذرة نيابة عن الغير.



و أكثر ما يدهشني في
هذا المجال هو طغيان المصالح الشخصية و المنافع الفئوية على عقول و قلوب قادة
الفصائل الفلسطينية لدرجة إنهم قاموا يقلبون الحقائق و يزيفون التاريخ مقابل تلقي الدعم المالي و الإقامة الفاخرة في
دمشق و بيروت.



فنظام الأسد قد اخذ
على عاتقه منذ البداية مهمة كسر شوكة الفصائل الفلسطينية المسلحة و طردها من مراكز
تجمعها في لبنان و إبعادها إلى تونس و الجزائر حتى لا تزعج إسرائيل. فنظام الأسد
كان له الدور الأكبر في مهمة نزع سلاح الفصائل و عزل اللاجئين الفلسطينيين في
لبنان في مخيمات البؤس و اليأس ليكونوا بعيدين عن تحريك قضيتهم و حلم العودة إلى
وطنهم. بينما يتولى حسن نصر الله إثارة
الجعائع و الزوابع على مزارع شبعا و كاميرات المراقبة، مختصراً بها قصة تشرد و
عذاب ملايين الفلسطينيين.



فالجيش السوري بعدما
تم طرد الضباط المحترفين من قيادته و استبدالهم باللصوص و المهرجين التافهين، قام
بتقديم أولى خدماته لإسرائيل بالانسحاب من الجولان في 1967 ثم تلا ذلك بالأداء
المخزي في حرب 1973 ، و لولا تدخل الجيش العراقي و ضغط الجيش المصري في سيناء
لسقطت دمشق بيد الجيش الإسرائيلي. و قد
حرص نظام الأسد على اصطناع العداوة الشرسة مع العراق حتى يكتم أخبار حقيقة ما حصل
في حرب 1973 .



ثم استمر قطار خدمات
نظام الأسد لإسرائيل، عندما تم تجميع المقاومة المسلحة الفلسطينية في لبنان بعد
اتفاق القاهرة 1969 و بعد إيقاف الإعمال المسلحة الفلسطينية المنطلقة من الأردن
بعد أحداث أيلول 1970. فتولى نظام حافظ الأسد
مهمة إنهاء العمل الفلسطيني المسلح ضد إسرائيل على مراحل. فكانت أول خطوة هي الإشراف على قتل 3000 مدني
فلسطيني في مخيم تل الزعتر سنة 1976، و نزع سلاح المخيمات الفلسطينية داخل لبنان
تدريجياً. و أهم
مرحلة كانت التمهيد للاجتياح الإسرائيلي للبنان.
و حتى يسيطر حافظ الأسد على جبهة الداخل السوري، و يمنع مطالبة السوريين
بمحاسبة جيشهم على الانهزام المهين أمام الجيش الإسرائيلي الذي سيجتاح لبنان، قام
بتصعيد الاستفزازات و استدراج المعارضين إلى مواجهة مسلحة مع سرايا الجيش و ألويته
التي تم تسليحها و تدريبها خصيصاً لأعمال قتل المدنيين. إذ انه و على العكس من تجهيزات الجيش المصري
مثلاً لحرب 1973 عندما عبر القناة و دمر خط بارليف، لم يكن الجيش السوري بقيادة الأسد
يجهز أو يتدرب لعبور مرتفعات الجولان، و لم تكن له خطة لذلك أصلا. بل كانت مهمات الجيش السوري و التي بنى عليها
تجهيزاته هي الدخول في لبنان و نزع سلاح الفلسطينيين هناك و لم تكن له أية أعمال
ضد إسرائيل لا في لبنان و لا في الجبهة السورية مع إسرائيل.



و لقد كشف احتكاك الجيش السوري مع الجيش الإسرائيلي
في لبنان سنة 1982 هشاشة الجيش السوري و انه غير قادر على حماية سوريا من أي هجوم إسرائيلي.
و الدليل على هذه الهشاشة ان الجيش السوري
لم يستطع الرد في أية مناسبة على أية استفزازات إسرائيلية بعد حرب 1973 و إلى
يومنا هذا. و لقد قامت روسيا قبل فترة
قريبة بتزويد بشار الأسد بنظام بطاريات صواريخ لحماية قصره من مرور الطائرات
الحربية الإسرائيلية، بينما اكتفى بشار الأسد
بتوزيع الابتسامات الخجولة.



و عندما فرغت الساحة
اللبنانية من الفصائل الفلسطينية المسلحة بعد اجتياح إسرائيل للبنان و تم نزع سلاح
المخيمات، لم يعد هناك مبرراً لإسرائيل أمام القوى الدولية للبقاء في لبنان. لان التبرير الإسرائيلي لاجتياح لبنان كان هو
القضاء على الفصائل الفلسطينية المسلحة و لم يكن الهدف هو الاستيلاء على الأراضي
اللبنانية. كما ان مبررات دعم إسرائيل
لجيش لبنان الجنوبي الموالي لإسرائيل كان حماية حدودها الشمالية من الأعمال
العدائية الفلسطينية. و عندما اخلي
الفلسطينيين الساحة، لم تعد هناك حاجة لإسرائيل للبقاء في أراضي لبنان، كما لم تعد
لدى إسرائيل رغبة في الاستمرار في دعم و تسليح جيش لبنان الجنوبي و الدخول في
التعقيدات الطائفية اللبنانية بدعم طرف لبناني ضد باقي الأطراف اللبنانية، لاسيما
في مناطق الجنوب اللبناني الفقيرة و التي بدأت فيها بعض التنظيمات المسلحة
اللبنانية في الانقضاض على الفصائل الفلسطينية و الدخول معها في معارك طاحنة حتى
بدون دعم إسرائيلي.



ثم بعد إنهاء المظاهر
الفلسطينية المسلحة في لبنان و تأمين جبهة إسرائيل الشمالية، أتت المرحلة التالية
من مراحل تصفية القضية الفلسطينية، و هي مرحلة تحويل العمل المسلح الموجه ضد إسرائيل
كدولة إلى مناوشات و تحرشات محدودة تقوم إسرائيل بالرد عليها بقوة استعراضية مفرطة،
ثم بعد ذلك يتم استرضاء إسرائيل و استرحامها لتثبيت الهدنة و "سلام
الشجعان".



و هنا يجب ان أنبه،
ان الطريقة الصحيحة لحل القضية الفلسطينية لم تكن بتسليح الفصائل الفلسطينية المشتتة
و المشردة و تحميلها مسؤولية مواجهة دولة مدعومة من قبل الدول العظمى و مدججة بأفضل
و أحدث الأسلحة، و إنما الطريقة الصحيحة كانت و ما تزال بالعمل الجماعي الإسلامي و
العربي، و اقتصار دور الفصائل الفلسطينية على العمل السياسي و الدعائي (و طبعاً اختار
النظام الاسدي تفريق المسلمين على أسس مذهبية حتى لا تتحد كلمتهم ضد إسرائيل.)



و حتى يتفرغ النظام الاسدي لخدمة مصالح إسرائيل
في تصفية القضية الفلسطينية كان لابد له من إلهاء شعبه و شعوب المنطقة في دوامة من
الأكاذيب و العداوات و شن المعارك الوهمية الكلامية على إسرائيل و شن حروب الذبح و
الإبادة الحقيقية على الفلسطينيين و على شعبه.
فحتى يحافظ النظام الاسدي على وجهيه المتناقضين (وجه يخدم إسرائيل، و الوجه
الأخر يوسع إسرائيل سباً و لعناً)، كان لابد من وضع الشعب السوري في فتنة داخلية
مستمرة و تسليط سيف الرعب و الخوف على رؤوس كل الشرفاء حتى لا ينطق احد بالحقيقة.



فنظام عصابة السرقة و
الإجرام الاسدية هو الذي حرص على ضرب و تأليب مكونات المجتمع السوري و حتى
اللبناني و الفلسطيني بعضها على بعض. فهو
يصطنع الفتنة و يقوم بالاغتيالات و يقوم ببث الدعايات، ثم عندما ينجح و تقوم بعض الأطراف
بحمل السلاح، يقوم بمشاركة بعض الفئات في قتل الفئات الأخرى. و لا يهدأ للنظام الاسدي بال إذا اقترب الناس
من المصالحة مع بعضهم البعض و طي صفحة الماضي.
و إعادته للمجرمين الذين قاموا بالقتل و الذبح و التعذيب في لبنان و حماة إلى
مواقع السلطة، هي مثال على ذلك.



و أما تظاهر عصابة
السرقة و الإجرام الاسدية بحماية العلويين من الاضطهاد و بث الأكاذيب و الأساطير و
اختلاق القصص المكذوبة، فهو مجرد أكاذيب لتجميع المخدوعين من أبناء الطائفة العلوية
حول هذه العصابة الاسدية و توريطها في أعمال السرقة و الإجرام مع هذه العصابة. و قد فعل النظام الاسدي نفس هذا التجميع مع
باقي أبناء الطوائف و العشائر، حيث انه يغريهم بالمال و المناصب و يبيح لهم أعمال
السرقة و الإجرام، حتى يتورطوا معه في السرقة و الإجرام و يصبحوا شركاء له في
الجريمة و يقومون بالدفاع عنه.



فالشعب في سوريا لم
تقم بين طوائفه المختلفة أية حروب عشائرية أو طائفية طوال تاريخه الممتد، و لم
يحمل أبناؤه السلاح في وجه بعضهم البعض. و لكن النظام الاسدي المجرم قد استطاع بأساليبه
الخبيثة ان يصطنع فتن و عداوات و يشن على أساسها حملات قتل و ذبح و تعذيب ليتمكن
من خلالها من السيطرة على سوريا و سرقة خيراتها و تحويل الأموال إلى حسابات ال الأسد،
في نفس الوقت الذي يجعل الجيش السوري و الشعب السوري عاجزاً عن نصرة حق أو استرداد
ارض أو القيام بواجب. و لا ينسى النظام
الاسدي و وكلاؤه ان يملؤا الدنيا صخباً و كذباً بالدعايات الزائفة حتى يشغلوا
الناس عن حقيقتهم.




مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان Empty رد: مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان

مقال رااائع اخي عبدالله
بالفعل وضعت النقاط على الحروف
وبينت حقائق يجهلها الكثيرون

مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان Empty رد: مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان

اشكرك اخي الكريم

اقترح لو يتم نشر السجل العسكري لقادة جيش الاجرام الاسدي حتى يعرف الناس كيف اسندت المناصب الحساسة لهؤلاء الحثالة

مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان Empty رد: مذابح الأسد في تل الزعتر و سوريا 1982 كانت تمهيداً للاجتياح الإسرائيلي للبنان

بسم الله الرحمن الرحيم
ان تاريخ هذه العصابة واضح ومكشوف لعموم الشعب السوري فكلنا يذكر رامي الحلوف وكيف ربط امن اسرائيل باستمرار هذه العائلة المجرمة وكلنا يذكر ما صرحت به صحيفة ايديعوت الاسرائيلية من ان الاسد هو اخر ملوك بني اسرائيل ولولا اسرائيل لما استمر هذا الحكم الاسدي طيلة اربعين عاما
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى