بسم الله الرحمن الرحيم
رغم ان العنف امر غير مرغوب فيه في مواجهة من يختلفون معنا في الراي الا ان الجمهور اراد ان يعبر بالطريقة التي يفهم ويقتنع بها شبيحة النظام من ابطال الدراما السورية الذين ذهبوا للقاهرة معترضين على قرارت الجامعة العربية بحق سيدهم الاسد الصغير.
الفنان هو من يعبر بالفن عن رغبات واماني واحلام الناس وبقدر مايكون اكثر التصاقا بهذه الرغبات والاماني بقدر مايكون فنه صادقا ومقربا من الناس وبالتالي يصبح منهم فهل من ذهب للقاهرة مدافعا عن الاسد وطغمته الحاكمة ومغمضا عينه ان كان يرى عن كل الجرائم التي ترتكب في كل ثانية بحق الشعب السوري نستطيع ان نسميه فنانا بين قوسين ام هو شبيح بوجه فنان ؟؟؟
هل يعتقدون انهم ذاهبون الى ساحة الامويين وان من سيستمع لهم هم من المؤيدين من الشبيحة يبدو انهم انخدعوا بالبريق الاعلامي الذي كان لهم قبل الثورة واعتقدوا ان هذا البريق هو من صنعهم وليس من صنع الناس ابتعدو عن الناس فابتعدت الناس عنهم لذلك هم يمارسون غباء سيدهم فواجهوا المصير الذي يستحقونه.
عادوا مهزمين ليتباكوا امام شاشات الاعلام السوري الكاذب معتقدين ان دموع التماسيح التي يذرفونها امام هذه الشاشات يمكن ان تغير من حقيقة الامر شئا.
ماهذا البؤس الذي يعيشه النظام وهذه الوسائل المهترئة التي يستنجد بها للدفاع عنه لقد تاه بصره واصبح يتخبط لايعلم اي اسلوب يتبع لكي يدفع عنه شبح السقوط في الهاوية .
في احد المقاهي شبيح يقول لصديقه الشبيح همسا يارجل تصور وصلت بهم الى حد نصبوا مشنقة للمعلم والله لو يصلون لنا لسلخونا احياء كان يقول هذه الكلمات والرعب يخرج من عينيه الهذا الحد هو مرعب تظاهرنا لم اكن اعرف حتى سمعت هذا الحديث وان نهاية الظالمين قريبة جدا.
لقد انقلبت الاية فقد كانت سوريا مملكة الرعب للسوريين فاصبحت مملكة الرعب للاسديين لذلك اعتقد ان الخوف الذي يعيشون فيه الان هو قاتلهم وهو ناصرنا باذن الله
رغم ان العنف امر غير مرغوب فيه في مواجهة من يختلفون معنا في الراي الا ان الجمهور اراد ان يعبر بالطريقة التي يفهم ويقتنع بها شبيحة النظام من ابطال الدراما السورية الذين ذهبوا للقاهرة معترضين على قرارت الجامعة العربية بحق سيدهم الاسد الصغير.
الفنان هو من يعبر بالفن عن رغبات واماني واحلام الناس وبقدر مايكون اكثر التصاقا بهذه الرغبات والاماني بقدر مايكون فنه صادقا ومقربا من الناس وبالتالي يصبح منهم فهل من ذهب للقاهرة مدافعا عن الاسد وطغمته الحاكمة ومغمضا عينه ان كان يرى عن كل الجرائم التي ترتكب في كل ثانية بحق الشعب السوري نستطيع ان نسميه فنانا بين قوسين ام هو شبيح بوجه فنان ؟؟؟
هل يعتقدون انهم ذاهبون الى ساحة الامويين وان من سيستمع لهم هم من المؤيدين من الشبيحة يبدو انهم انخدعوا بالبريق الاعلامي الذي كان لهم قبل الثورة واعتقدوا ان هذا البريق هو من صنعهم وليس من صنع الناس ابتعدو عن الناس فابتعدت الناس عنهم لذلك هم يمارسون غباء سيدهم فواجهوا المصير الذي يستحقونه.
عادوا مهزمين ليتباكوا امام شاشات الاعلام السوري الكاذب معتقدين ان دموع التماسيح التي يذرفونها امام هذه الشاشات يمكن ان تغير من حقيقة الامر شئا.
ماهذا البؤس الذي يعيشه النظام وهذه الوسائل المهترئة التي يستنجد بها للدفاع عنه لقد تاه بصره واصبح يتخبط لايعلم اي اسلوب يتبع لكي يدفع عنه شبح السقوط في الهاوية .
في احد المقاهي شبيح يقول لصديقه الشبيح همسا يارجل تصور وصلت بهم الى حد نصبوا مشنقة للمعلم والله لو يصلون لنا لسلخونا احياء كان يقول هذه الكلمات والرعب يخرج من عينيه الهذا الحد هو مرعب تظاهرنا لم اكن اعرف حتى سمعت هذا الحديث وان نهاية الظالمين قريبة جدا.
لقد انقلبت الاية فقد كانت سوريا مملكة الرعب للسوريين فاصبحت مملكة الرعب للاسديين لذلك اعتقد ان الخوف الذي يعيشون فيه الان هو قاتلهم وهو ناصرنا باذن الله