تابع "أدباء وفنانون من أجل التغيير" ببالغ القلق ما يجرى ضد المواطنين السوريين، من المسالمين العزل، الذين يتظاهرون مطالبين بالحرية والديمقراطية. وتدين هذا القمع الوحشى، الذى يمارسه بحقهم نظام بشار الأسد، وآلته القمعية، التى تدير مقتلة بشعة بحق هذا الشعب العظيم، وتضامنا مع مطالب الشعب السورى المشروعة وتدعيما لحقه فى العيش الكريم والتمتع بحرية اختيار نظامه الحاكم ندعو جميع مثقفى العالم الحر، والمثقفين العرب والمصريين إلى مقاطعة كافة الفعاليات والأنشطة الثقافية للنظام السورى، كما ندعو جامعة الدول العربية ممثلة فى أمينها العام أن تخلع عنها ثوب التخاذل والخنوع وتمارس دورها المفترض فى حماية الشعوب العربية والحفاظ عليها من قوى الاستبداد التى تحكمها.
ونحن نؤمن أن بشار ونظامه إلى سقوط محقق، إذ يسير هذا الطاغية على الدرب ذاته، الذى سار فيه الطغاة، كابن على فى تونس ومبارك فى مصر، وانتهى الأمر بأن خلعتهم شعوبهم عبر نضال سلمى رائع. ونؤمن كذلك أن نظاما بهذه الوحشية والدموية لن يبقى قاهراً لشعب حر ومبدع، ذى تاريخ عظيم كشعب سوريا الشقيق. ونثق بفشل أساليب هذا النظام الممقوتة والرخيصة، التى تنزع لتأليب طوائف الشعب السورى ضد بعضها البعض، والسعى لتسيده عبر الترهيب والتفزيع، وبث أسباب الشقاق والفرقة، التى من شأنها إلهائه عن نضاله الوطنى.
إننا نؤكد أن هذا النظام المخادع حين يتكئ فى وجوده على شرعية مدعاة، ويزعم أنه حامى فلسطين وشعبها والأمين على العروبة يكذب نفسه وهو يقتل ويقمع كل يوم الآلاف من أبناء شعبه فى المدن والقرى فى كل أنحاء سوريا على نحو مفضوح يراه العالم أجمع. ونقول له إن دماء الشهداء الأبرار من مناضلى سوريا لن تذهب هباءً، وأنها تضيف لسجله الدموى ما يعجل بسقوطه وانتهائه المحتوم.
وإذ تدين "أدباء وفنانون من أجل التغيير" هذا التواطؤ العربى المشبوه، والصمت الدولى المثير للدهشة، واللذين يمكنان هذا النظام الدموى من اقتراف جرائمه ضد الشعب السورى، تناشد الأحرار من مثقفى الوطن العربى خصوصاً، والعالم عموماً، وكل إنسان شريف فى كل بقعة من بقاع الأرض، التضامن دعماً لشعب سوريا المغبون، والضغط بكل السبل – تظاهراً ومناشدة - على حكومات بلدانهم، لسحب كل دعم يتلقاه هذا النظام القمعى، الذى أسفر عن وجهة القبيح، وملاحقة أذنابه، والسعى لتقديمهم للعدالة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
الموقعون
1. أحمد فؤاد نجم
2. صنع الله إبراهيم
3. جميل عطية إبراهيم
4. محمد البساطى
5. محمد بدوى
6. عادل السيوى
7. مجدى أحمد على
8. نجيب جويلى
9. محمد هاشم
10. كريم عبد السلام
11. حمدى أبو جليل
12. إيهاب عبد الحميد
13. محمد فريد
14. فتحى سلامة
15. عبده البرماوى
16. وائل السمرى
17. رشا عبد المنعم
18. بسنت حسن سلامة
19. منصورة عز الدين
20. ألفت عثمان
21. عمرو عادل إمام
22. محمد حامد جويلى
23. زكريا محمد إبراهيم
24. أيمن حسن صدقى
25. محمد عبد الفتاح
26. فادى عوض
27. محمد خير
28. محمد طلبة
29. محمد فوزى
30. طلال فيصل
31. محمد طلبة
32. مايكل عادل
33. محروس أحمد
34. أحمد مجدى
35. عمرو عاشور
36. شادى إبراهيم أصلان
37. وليد فاروق
38. محمد بدوى
39. ولاء سعدة
40. احمد طه النقر
41. نائل الطوخي
42. هالة جلال السيد
43. منى برنس
44. حسين جعفر
45. أحمد الواصل
46. أحمد زيدان
47. عبدالنبى فرج
48. إبراهيم السيد
49. محمد فؤاد
50. شريف عبد الكريم محمد
51. محمد شعير
52. هانى السعيد
53. عبد المقصود عبد الكريم
54. إيهاب خليفة
55. سعاد سليمان
56. إيمان حرزالله
57. إبراهيم منصور
58. دعاء سلطان
59. نادية كامل
60. سهى زكى
61. سلوى عزب
62. عبير الغنيمى
63. محمود عبد الوهاب
64. جمال عرابى
65. وحيد الطويلة
66. نهى حماد
67. جيهان عمر
68. نجاة على
69. سيد محمود
70. زين العابدين فؤاد
71. أحمد العايدى
ونحن نؤمن أن بشار ونظامه إلى سقوط محقق، إذ يسير هذا الطاغية على الدرب ذاته، الذى سار فيه الطغاة، كابن على فى تونس ومبارك فى مصر، وانتهى الأمر بأن خلعتهم شعوبهم عبر نضال سلمى رائع. ونؤمن كذلك أن نظاما بهذه الوحشية والدموية لن يبقى قاهراً لشعب حر ومبدع، ذى تاريخ عظيم كشعب سوريا الشقيق. ونثق بفشل أساليب هذا النظام الممقوتة والرخيصة، التى تنزع لتأليب طوائف الشعب السورى ضد بعضها البعض، والسعى لتسيده عبر الترهيب والتفزيع، وبث أسباب الشقاق والفرقة، التى من شأنها إلهائه عن نضاله الوطنى.
إننا نؤكد أن هذا النظام المخادع حين يتكئ فى وجوده على شرعية مدعاة، ويزعم أنه حامى فلسطين وشعبها والأمين على العروبة يكذب نفسه وهو يقتل ويقمع كل يوم الآلاف من أبناء شعبه فى المدن والقرى فى كل أنحاء سوريا على نحو مفضوح يراه العالم أجمع. ونقول له إن دماء الشهداء الأبرار من مناضلى سوريا لن تذهب هباءً، وأنها تضيف لسجله الدموى ما يعجل بسقوطه وانتهائه المحتوم.
وإذ تدين "أدباء وفنانون من أجل التغيير" هذا التواطؤ العربى المشبوه، والصمت الدولى المثير للدهشة، واللذين يمكنان هذا النظام الدموى من اقتراف جرائمه ضد الشعب السورى، تناشد الأحرار من مثقفى الوطن العربى خصوصاً، والعالم عموماً، وكل إنسان شريف فى كل بقعة من بقاع الأرض، التضامن دعماً لشعب سوريا المغبون، والضغط بكل السبل – تظاهراً ومناشدة - على حكومات بلدانهم، لسحب كل دعم يتلقاه هذا النظام القمعى، الذى أسفر عن وجهة القبيح، وملاحقة أذنابه، والسعى لتقديمهم للعدالة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
الموقعون
1. أحمد فؤاد نجم
2. صنع الله إبراهيم
3. جميل عطية إبراهيم
4. محمد البساطى
5. محمد بدوى
6. عادل السيوى
7. مجدى أحمد على
8. نجيب جويلى
9. محمد هاشم
10. كريم عبد السلام
11. حمدى أبو جليل
12. إيهاب عبد الحميد
13. محمد فريد
14. فتحى سلامة
15. عبده البرماوى
16. وائل السمرى
17. رشا عبد المنعم
18. بسنت حسن سلامة
19. منصورة عز الدين
20. ألفت عثمان
21. عمرو عادل إمام
22. محمد حامد جويلى
23. زكريا محمد إبراهيم
24. أيمن حسن صدقى
25. محمد عبد الفتاح
26. فادى عوض
27. محمد خير
28. محمد طلبة
29. محمد فوزى
30. طلال فيصل
31. محمد طلبة
32. مايكل عادل
33. محروس أحمد
34. أحمد مجدى
35. عمرو عاشور
36. شادى إبراهيم أصلان
37. وليد فاروق
38. محمد بدوى
39. ولاء سعدة
40. احمد طه النقر
41. نائل الطوخي
42. هالة جلال السيد
43. منى برنس
44. حسين جعفر
45. أحمد الواصل
46. أحمد زيدان
47. عبدالنبى فرج
48. إبراهيم السيد
49. محمد فؤاد
50. شريف عبد الكريم محمد
51. محمد شعير
52. هانى السعيد
53. عبد المقصود عبد الكريم
54. إيهاب خليفة
55. سعاد سليمان
56. إيمان حرزالله
57. إبراهيم منصور
58. دعاء سلطان
59. نادية كامل
60. سهى زكى
61. سلوى عزب
62. عبير الغنيمى
63. محمود عبد الوهاب
64. جمال عرابى
65. وحيد الطويلة
66. نهى حماد
67. جيهان عمر
68. نجاة على
69. سيد محمود
70. زين العابدين فؤاد
71. أحمد العايدى