بسم الله الرحمن الرحيم
كثرت الانباء عن قدوم مئات الباصات من العراق محملة بأزلام مقتدى الصدر من جيش المهدي لمساندة نظام الاسد في قمع الثائرين نقول لمقتدى الصدر وهو الخنجر الايراني المسموم في الجسد العراقي ان ارض الشام ستكون مقبرة لهؤلاء الحثالة الذين ترسلهم لقتل ابنائنا وان كنت تظن بأنك تنصر الاسد بهذه الطريقة فأنت واهم لانه لو اجتمعت امم الارض على نصرته فهو لن ينتصر لانه عدو الله في الارض وحاشى لله ان ينصر عدوه .
ماهذا الزمن الردئ الذي نعيش فيه ، هل يكافئ الشعب السوري الذي فتح مدنه ومدارسه ومشافيه لمئات الالاف من اللاجئين العراقيين بارسال القتلة والمجرمين او الامتناع عن التصويت في الجامعة ام بعتقد بعض ساسة العراق ان اللاجئين العراقين كانوا ضيوفا في بيوت عائلة الاسد ما هذا النكران وهذا الجحود.
ان سياسي العراق ولانجملهم يخاطرون بمستقبل مئات الالاف من اللاجئين العراقيين الموجودين على الارض السورية لكن يبدو ان ظاهرة الغباء السياسي ممتدة وليست محصورة بالنظام الاسدي في سوريا وقد سبقهم الى ذلك حسن نصر الله الذي كان له شعبية في سوريا تفوق شعبية اي قائد عربي لكنه فقد البصر والبصيرة عندما اعتقد ان الدعم السوري له هودعم رسمي من النظام وليس شعبي ان السلاح والدعم الذي كان يصله هومن السوريين وبمباركتهم وانهم هم الباقون والنظام زائل ومع ذلك صعد السفينة الغارقة والتي حتى الفئران تهرب الى الماء منها خشية الغرق لكنه اثر الغرق مع سفينةالنظام فهل ساسة العراق يكررون نفس المسرحية .
كنت اعتقد ان اول من سينصر الشعب السوري في محنته هو الشعب العراقي حكومة وشعبا لان كلى الشعبين السوري والعراقي رزحا تحت استبداد البعث وكليهما عاشا مجازره وعبثية حكمه.
ان كل مايعانيه العراق الان هو بسبب حكم حزب البعث الى القبور فهل يريد الاخوة في العراق ان تتكرر المساة العراقية في سوريا هل يريدون استمرار القتل وسفك الدماء ان نظام الاسد هو اكبر الاخطار التي تهدد العراق قبل سوريا الم يكونوا هم من يتهمون هذا النظام بارسال المخربين للعراق لزعزعة استقراره ...بالله عليكم افهموني ماذا تغير ولماذا هذا العقم السياسي العراقي.؟؟؟؟؟؟
كثرت الانباء عن قدوم مئات الباصات من العراق محملة بأزلام مقتدى الصدر من جيش المهدي لمساندة نظام الاسد في قمع الثائرين نقول لمقتدى الصدر وهو الخنجر الايراني المسموم في الجسد العراقي ان ارض الشام ستكون مقبرة لهؤلاء الحثالة الذين ترسلهم لقتل ابنائنا وان كنت تظن بأنك تنصر الاسد بهذه الطريقة فأنت واهم لانه لو اجتمعت امم الارض على نصرته فهو لن ينتصر لانه عدو الله في الارض وحاشى لله ان ينصر عدوه .
ماهذا الزمن الردئ الذي نعيش فيه ، هل يكافئ الشعب السوري الذي فتح مدنه ومدارسه ومشافيه لمئات الالاف من اللاجئين العراقيين بارسال القتلة والمجرمين او الامتناع عن التصويت في الجامعة ام بعتقد بعض ساسة العراق ان اللاجئين العراقين كانوا ضيوفا في بيوت عائلة الاسد ما هذا النكران وهذا الجحود.
ان سياسي العراق ولانجملهم يخاطرون بمستقبل مئات الالاف من اللاجئين العراقيين الموجودين على الارض السورية لكن يبدو ان ظاهرة الغباء السياسي ممتدة وليست محصورة بالنظام الاسدي في سوريا وقد سبقهم الى ذلك حسن نصر الله الذي كان له شعبية في سوريا تفوق شعبية اي قائد عربي لكنه فقد البصر والبصيرة عندما اعتقد ان الدعم السوري له هودعم رسمي من النظام وليس شعبي ان السلاح والدعم الذي كان يصله هومن السوريين وبمباركتهم وانهم هم الباقون والنظام زائل ومع ذلك صعد السفينة الغارقة والتي حتى الفئران تهرب الى الماء منها خشية الغرق لكنه اثر الغرق مع سفينةالنظام فهل ساسة العراق يكررون نفس المسرحية .
كنت اعتقد ان اول من سينصر الشعب السوري في محنته هو الشعب العراقي حكومة وشعبا لان كلى الشعبين السوري والعراقي رزحا تحت استبداد البعث وكليهما عاشا مجازره وعبثية حكمه.
ان كل مايعانيه العراق الان هو بسبب حكم حزب البعث الى القبور فهل يريد الاخوة في العراق ان تتكرر المساة العراقية في سوريا هل يريدون استمرار القتل وسفك الدماء ان نظام الاسد هو اكبر الاخطار التي تهدد العراق قبل سوريا الم يكونوا هم من يتهمون هذا النظام بارسال المخربين للعراق لزعزعة استقراره ...بالله عليكم افهموني ماذا تغير ولماذا هذا العقم السياسي العراقي.؟؟؟؟؟؟