حقائق ميدانية عن مدينة حلب الشهباء، عن ناشطين ميدانيين ومصادر أخرى:
عدد سكان هذه المدينة يناهز الـ 4,5 مليون نسمة. -
عدد المعتقلين في هذه المدينة منذ بداية الثورة يفوق الـ 15 ألف معتقل. -
عدد الشبيحة والعواينية يفوق الـ 20 ألف ، وهم ملاحظين ومعروفين لدى العامة. -
... يعتبر النظام هذه المدينة المؤشر الأساسي لنجاح الثورة، فإن خسرها فقد خسر. -
يقوم النظام بضخ كل امكانياته المالية و الاستخباراتية والتشبيحية في هذه المدينة. -
اشترى النظام كبار التجار الفاسدين ووعدهم بالمناصب والأموال بعد "اخماد الثورة". -
يمارس النظام التجييش العنصري وبشكل يومي تجاه أهالي هذه المدينة، لكن كيف؟ -
يقوم الشبيحة "الالكترونيين" بشتم هذه المدينة عمداً والتظاهر بأنهم ضد النظام*
يقوم النظام بتكسير العديد من السيارات التي تحمل نمرة حلبية في المحافظات*
يقوم النظام بالتفاخر باقامة مسيرات الزامية مؤيدة في حلب، مما يثير حنق*
المواطنين تجاه هذه المدينة، ويعطي رسالة خاطئة بأن سكانها مع النظام.
لكن الأهم من ذلك، أن من يقرأ هذا الموضوع ويبقى متمسكاً بكراهيته تلك، فعليه أن يقول في نفسه:
"أنا كمواطن سوري أريد الخير لبلادي، ما الذي سأقدمه للثورة ودماء الشهداء إن بقيت متمسكاً بكراهيتي لأهالي حلب؟"
*علينا أن نعي تماماً أن المرحة الراهنة للثورة تحتّم علينا البحث عن حلول دائماً، لا التفاخر بالوقوع في فخ الكراهية والعنصرية التي نصبها لنا النظام!
*وهذا ليس دفاعاً عن أهالي حلب، لكن الحق يقال أمام هذه الحقائق، وللحديث بقية!
عدد سكان هذه المدينة يناهز الـ 4,5 مليون نسمة. -
عدد المعتقلين في هذه المدينة منذ بداية الثورة يفوق الـ 15 ألف معتقل. -
عدد الشبيحة والعواينية يفوق الـ 20 ألف ، وهم ملاحظين ومعروفين لدى العامة. -
... يعتبر النظام هذه المدينة المؤشر الأساسي لنجاح الثورة، فإن خسرها فقد خسر. -
يقوم النظام بضخ كل امكانياته المالية و الاستخباراتية والتشبيحية في هذه المدينة. -
اشترى النظام كبار التجار الفاسدين ووعدهم بالمناصب والأموال بعد "اخماد الثورة". -
يمارس النظام التجييش العنصري وبشكل يومي تجاه أهالي هذه المدينة، لكن كيف؟ -
يقوم الشبيحة "الالكترونيين" بشتم هذه المدينة عمداً والتظاهر بأنهم ضد النظام*
يقوم النظام بتكسير العديد من السيارات التي تحمل نمرة حلبية في المحافظات*
يقوم النظام بالتفاخر باقامة مسيرات الزامية مؤيدة في حلب، مما يثير حنق*
المواطنين تجاه هذه المدينة، ويعطي رسالة خاطئة بأن سكانها مع النظام.
لكن الأهم من ذلك، أن من يقرأ هذا الموضوع ويبقى متمسكاً بكراهيته تلك، فعليه أن يقول في نفسه:
"أنا كمواطن سوري أريد الخير لبلادي، ما الذي سأقدمه للثورة ودماء الشهداء إن بقيت متمسكاً بكراهيتي لأهالي حلب؟"
*علينا أن نعي تماماً أن المرحة الراهنة للثورة تحتّم علينا البحث عن حلول دائماً، لا التفاخر بالوقوع في فخ الكراهية والعنصرية التي نصبها لنا النظام!
*وهذا ليس دفاعاً عن أهالي حلب، لكن الحق يقال أمام هذه الحقائق، وللحديث بقية!