بسم الله الرحمن الرحيم
هذه طريقة الشيعة المجوسية في تحقيق مشروع الوحدة العربية، و الشيعة العروبية ساكتون و تكاد تعمهم المسؤولية و الإدانة و العقاب القومي في المستقبل الوشيك إن شاء الله تعالى.
سوريا و لبنان الحاكم فيهما نظام مجوسي كافر و مجرم، و حزبان شنيعان... بعث متستر عليه و قومي سوري خائن.
بعد انقلاب حزب الشيطان على حكومة ثورة الأرز بطريقة بهلوانية قانونية مدعومة عسكريا و إعلاميا صار سوريا و لبنان كيان متحد واقعيا كأفظع اتحاد مصحوب بأبشع تهريج إعلامي و أشنع مواقف سياسية و دبلوماسية، و هذه هي طريقة الشيعة في تحقيق مشروع الوحدة العربية.
البعث اللعين يرفع شعار الوحدة و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين اللذين هم متورطون بالفعل و منذ أربعين سنة سوداء في جريمة تمزيق سوريا و ممن قبل هم متورطون بالنية و التخطيط و التآمر و الإصرار و الترصد و تحين الفرص منذ كان الانتداب الفرنسي على سوريا، على ارتكاب جريمة تمزيق سوريا، أليس يعلم البعث اللعين أن نظام الحكم في سوريا هو مؤسس على العنصرية الطائفية و التعصب، أليس يعلم أن المناصب المدنية و العسكرية،،،الخ.. هي حكر على النصيريين و كلابهم أمثال كبار المتحزبين و التجار و الانتهازيين اللذين لا ولاء لهم لسوريا و لا انتماء، هل يوجد طريقة يمكن بها تمزيق الجيش بصورة أشنع من جعل 80% من ضباطه من طائفة واحدة، و الباقي 20% قادة مزيفون لا تأثير لهم في قيادة الجيش، مثلا ماذا يقدر عليه وزير الدفاع أو قائد الجيش النصراني؟؟
في لبنان الحكم مؤسس على نظام محاصة بين الطوائف، هذا قبل قيام حزب الشيطان باغتصاب لبنان و جعله على صورة سوريا، نظام عنصري طائفي، أي طائفة واحدة تحتكر فيه كل شيء، حتى المواقف من نسي أو يمكن أن ينسى موقف لبنان القذر في مجلس الأمن و هو ينأى بنفسه عما يحدث في سوريا و الإنسان حتى الواطي و الحقير لا يستطيع و لا ينبغي له أن ينأى بنفسه عن واقعة طفل يتلهى بإيذاء قطة، فلا يد أن يحركه ضميره لتوبيخ الطفل على الأقل و نصحه.
نظام الحكم الذي كان في لبنان لم يكن يعجب القوميون السوريون، رغم أنه ليس فيه عنصرة و لا تعصب و لا احتكار للثروة و لا الحكم و لا في تسلط على الجيش و لا على البعثات الدبلوماسية و لا تسلط على الأجهزة الأمنية،،،، الخ...
فكيف يعجب الحزب القومي السوري بالحكم في سوريا و هو مؤسس على نظام أو الأصح على أشنع فوضى و أبشعها، على أسوأ ما يمكن أن يكون عليه تدخل الدين في شؤون الدولة، علما أن المبدأ الأول من سرد مبادئ الإصلاح الذي وضعه الزعيم أنطون سعادة هو فصل الدين عن الدولة، و في لبنان صحيح أن الدين يشوه الدولة لكن ليس لدرجة تمزيق الدولة و الجيش و المجتمع ....
لو افترضنا المستحيل و صحا الزعيم من قبره هل كان يكتفي بالبصق على اللبنانيين القوميين السوريين، أم أنه و بكل تأكيد كان ليتبع فيهم سيرة الزيدي مع اللعين بوش.
البعث اللعين يرفع شعار الإشتراكية و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين الذين نهبوا ثروات سوريا، أكرمهم و أفضلهم و أنبلهم باسل الأسد مقبور على خمسة،،،،، خمسة ماذا، خمسمائة ألف دولار؟ كلا! خمسة ملايين دولار؟ كلا! خمسمائة مليون دولار؟ كلا! خمسة آلاف مليون دولار؟ أجل!! فقط خمسة مليارات دولار لا غير لأنه لم يكن في استطاعته أن يسرق من سوريا أكثر.
البعث اللعين المجرم يرفع شعار الحرية و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين الذي يورطون ضباط الجيش و رتبه و جنوده، يسوقونهم إلى قتل أهاليهم، فلم يعد نظام النصيريين الكفرة المجرمين يكتفي بالاجهزة الأمنية التي تنوف على العشرة، و استعانوا بالشبيحة من المساجين و من الكفرة المجرمين إخوانهم من شيعة لبنان و العراق و إيران، من أجل مصادرة حرية التعبير في الشوارع بل هو الصراخ الاضطراري للشعب السوري المضطهد و المحروم و المسروق، كيف يعبر شعب ممنوع عليه التعبير عبر وسائل الإعلام القائمة أو تأسيس الأحزاب و وتملك وسائل الإعلام للتعبير و رفع المطالب العادية.
البعث اللعين يطنش على تهريج النظام الكافر و المجرم الذي يدعي المقاومة و الممانعة، رغم أن المقاوم و الممانع الوحيد هي إسرائيل الذي تجد فيه نظاما مثاليا لحفظ أمنها و سلامتها، فهي المقاوم الوحيد في العالم لخيار العالم إسقاط هذا النظام المتوحش و هي الممانع الوحيد في العالم لتفكيرأوروبا أوالولايات المتحدة في تغييره و مساعدة السوريين على تأسيس نظام بديل إنساني و مدني.
هذا النظام أثبت غباؤه عندما توهم مرة أنه باغتيال الشهيد رفيق الحريري سيرعب الشعب اللبناني فكان مصير الطرد الذليل من لبنان، و كرر إثبات نفس الغلطة في سوريا عندما ظن أن الوحشية من شأنها إرعاب الشعب السوري، ما يدل على غباؤه فاحش و غير عادي.
أما الذي غباؤه أشنع من عادي و أشنع من فاحش أي غباؤه قياسي و يستحق عليه دخول موسوعة غينيتس لللآقام القياسية فهو الذي لا يزال مصرا رغم ما يرى و يسمع و يجهل من فظائع النظام النصيري الكافر و المجرم على استمرار رفع شعار "سلمية"، و التغني بهذا الشعار الحضاري و كأن سوريا هي هند الشق الأول من القرن العشرين و كأن النظام النصيري ستحرج من العتاب، يخجل من اللوم، ويؤنبه ضميره بعد ارتكابه الجرائم الفظيعة، و كأنهم يظنون أنه إنما يرتكبها مخطئا و عن حسن نية، و ليس عن سابق إصرار و تعمد و تفكير فاحش الغباء،
بمجرد أن انشق أحرار الجيش عليه لم تعد الثورة سلمية، أليس أن المتظاهرين في الشارع كان يسرهم سماع أخبار الإنشقاقات، إما أن يدعوا المنشقين إلى ترك أسلحتهم أو عدم استعمالها؟! أو يكفوا عن حماقة "سلمية"، خاصة و أن بعد ستة أشهر، لم يستجب لسلميتهم النظام، بل يزداد إجراما يوما عن يوم. و ليس من المحتل و إلى الأبد أن يستجيب إلى "سلمية" بتشريع قوانين جادة و ليس بقصد التهريج على الشعب السوري و غش العالم.
.............
إبن رجب الشافعي
ساقي أرفضهم بكأس الناصبي
هذه طريقة الشيعة المجوسية في تحقيق مشروع الوحدة العربية، و الشيعة العروبية ساكتون و تكاد تعمهم المسؤولية و الإدانة و العقاب القومي في المستقبل الوشيك إن شاء الله تعالى.
سوريا و لبنان الحاكم فيهما نظام مجوسي كافر و مجرم، و حزبان شنيعان... بعث متستر عليه و قومي سوري خائن.
بعد انقلاب حزب الشيطان على حكومة ثورة الأرز بطريقة بهلوانية قانونية مدعومة عسكريا و إعلاميا صار سوريا و لبنان كيان متحد واقعيا كأفظع اتحاد مصحوب بأبشع تهريج إعلامي و أشنع مواقف سياسية و دبلوماسية، و هذه هي طريقة الشيعة في تحقيق مشروع الوحدة العربية.
البعث اللعين يرفع شعار الوحدة و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين اللذين هم متورطون بالفعل و منذ أربعين سنة سوداء في جريمة تمزيق سوريا و ممن قبل هم متورطون بالنية و التخطيط و التآمر و الإصرار و الترصد و تحين الفرص منذ كان الانتداب الفرنسي على سوريا، على ارتكاب جريمة تمزيق سوريا، أليس يعلم البعث اللعين أن نظام الحكم في سوريا هو مؤسس على العنصرية الطائفية و التعصب، أليس يعلم أن المناصب المدنية و العسكرية،،،الخ.. هي حكر على النصيريين و كلابهم أمثال كبار المتحزبين و التجار و الانتهازيين اللذين لا ولاء لهم لسوريا و لا انتماء، هل يوجد طريقة يمكن بها تمزيق الجيش بصورة أشنع من جعل 80% من ضباطه من طائفة واحدة، و الباقي 20% قادة مزيفون لا تأثير لهم في قيادة الجيش، مثلا ماذا يقدر عليه وزير الدفاع أو قائد الجيش النصراني؟؟
في لبنان الحكم مؤسس على نظام محاصة بين الطوائف، هذا قبل قيام حزب الشيطان باغتصاب لبنان و جعله على صورة سوريا، نظام عنصري طائفي، أي طائفة واحدة تحتكر فيه كل شيء، حتى المواقف من نسي أو يمكن أن ينسى موقف لبنان القذر في مجلس الأمن و هو ينأى بنفسه عما يحدث في سوريا و الإنسان حتى الواطي و الحقير لا يستطيع و لا ينبغي له أن ينأى بنفسه عن واقعة طفل يتلهى بإيذاء قطة، فلا يد أن يحركه ضميره لتوبيخ الطفل على الأقل و نصحه.
نظام الحكم الذي كان في لبنان لم يكن يعجب القوميون السوريون، رغم أنه ليس فيه عنصرة و لا تعصب و لا احتكار للثروة و لا الحكم و لا في تسلط على الجيش و لا على البعثات الدبلوماسية و لا تسلط على الأجهزة الأمنية،،،، الخ...
فكيف يعجب الحزب القومي السوري بالحكم في سوريا و هو مؤسس على نظام أو الأصح على أشنع فوضى و أبشعها، على أسوأ ما يمكن أن يكون عليه تدخل الدين في شؤون الدولة، علما أن المبدأ الأول من سرد مبادئ الإصلاح الذي وضعه الزعيم أنطون سعادة هو فصل الدين عن الدولة، و في لبنان صحيح أن الدين يشوه الدولة لكن ليس لدرجة تمزيق الدولة و الجيش و المجتمع ....
لو افترضنا المستحيل و صحا الزعيم من قبره هل كان يكتفي بالبصق على اللبنانيين القوميين السوريين، أم أنه و بكل تأكيد كان ليتبع فيهم سيرة الزيدي مع اللعين بوش.
البعث اللعين يرفع شعار الإشتراكية و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين الذين نهبوا ثروات سوريا، أكرمهم و أفضلهم و أنبلهم باسل الأسد مقبور على خمسة،،،،، خمسة ماذا، خمسمائة ألف دولار؟ كلا! خمسة ملايين دولار؟ كلا! خمسمائة مليون دولار؟ كلا! خمسة آلاف مليون دولار؟ أجل!! فقط خمسة مليارات دولار لا غير لأنه لم يكن في استطاعته أن يسرق من سوريا أكثر.
البعث اللعين المجرم يرفع شعار الحرية و هو يتستر على النصيريين الكفرة المجرمين الذي يورطون ضباط الجيش و رتبه و جنوده، يسوقونهم إلى قتل أهاليهم، فلم يعد نظام النصيريين الكفرة المجرمين يكتفي بالاجهزة الأمنية التي تنوف على العشرة، و استعانوا بالشبيحة من المساجين و من الكفرة المجرمين إخوانهم من شيعة لبنان و العراق و إيران، من أجل مصادرة حرية التعبير في الشوارع بل هو الصراخ الاضطراري للشعب السوري المضطهد و المحروم و المسروق، كيف يعبر شعب ممنوع عليه التعبير عبر وسائل الإعلام القائمة أو تأسيس الأحزاب و وتملك وسائل الإعلام للتعبير و رفع المطالب العادية.
البعث اللعين يطنش على تهريج النظام الكافر و المجرم الذي يدعي المقاومة و الممانعة، رغم أن المقاوم و الممانع الوحيد هي إسرائيل الذي تجد فيه نظاما مثاليا لحفظ أمنها و سلامتها، فهي المقاوم الوحيد في العالم لخيار العالم إسقاط هذا النظام المتوحش و هي الممانع الوحيد في العالم لتفكيرأوروبا أوالولايات المتحدة في تغييره و مساعدة السوريين على تأسيس نظام بديل إنساني و مدني.
هذا النظام أثبت غباؤه عندما توهم مرة أنه باغتيال الشهيد رفيق الحريري سيرعب الشعب اللبناني فكان مصير الطرد الذليل من لبنان، و كرر إثبات نفس الغلطة في سوريا عندما ظن أن الوحشية من شأنها إرعاب الشعب السوري، ما يدل على غباؤه فاحش و غير عادي.
أما الذي غباؤه أشنع من عادي و أشنع من فاحش أي غباؤه قياسي و يستحق عليه دخول موسوعة غينيتس لللآقام القياسية فهو الذي لا يزال مصرا رغم ما يرى و يسمع و يجهل من فظائع النظام النصيري الكافر و المجرم على استمرار رفع شعار "سلمية"، و التغني بهذا الشعار الحضاري و كأن سوريا هي هند الشق الأول من القرن العشرين و كأن النظام النصيري ستحرج من العتاب، يخجل من اللوم، ويؤنبه ضميره بعد ارتكابه الجرائم الفظيعة، و كأنهم يظنون أنه إنما يرتكبها مخطئا و عن حسن نية، و ليس عن سابق إصرار و تعمد و تفكير فاحش الغباء،
بمجرد أن انشق أحرار الجيش عليه لم تعد الثورة سلمية، أليس أن المتظاهرين في الشارع كان يسرهم سماع أخبار الإنشقاقات، إما أن يدعوا المنشقين إلى ترك أسلحتهم أو عدم استعمالها؟! أو يكفوا عن حماقة "سلمية"، خاصة و أن بعد ستة أشهر، لم يستجب لسلميتهم النظام، بل يزداد إجراما يوما عن يوم. و ليس من المحتل و إلى الأبد أن يستجيب إلى "سلمية" بتشريع قوانين جادة و ليس بقصد التهريج على الشعب السوري و غش العالم.
.............
إبن رجب الشافعي
ساقي أرفضهم بكأس الناصبي