[b] منذ وصول الاسد الاب الى الحكم تبادل مع اسرائيل إتفاق. يبقى هو زعيم سارق لخيرات البلاد والعباد دون حسيب او رقيب على ان يمنع الشرفاء والاحرار من قول كلمة ناهيك عن فعل شيء ولترتاح اسرائيل بدورها من جهة الجبهة السورية. والان بعد ان تكشف لاسرائيل الوضع في مصر بعد زوال الخاين الاخر مبارك ووجدت ان الشعب استطاع الاطاحة به وعرفت انها تواجه مواقف صعبة مع المصريين تحشد كل قوتها لتضمن استمرار نظام الاسد فمن اين لها ان تجد مثل هذا النظام ضابطا لحدودها ويقوم عنها بكل ادوار الحراسة وغيرها من الافعال المشينة . فأن ذهب هذا النظام ستجد اسرائيل نفسها تقف بين شعبين حرين شريفين وايضا مشاكلها في الداخل . تأكدو ان نهاية النظام بداية نهاية اسرائيل . اللهم عجل بذلك يارب