من أشنع الصفات الكذب وإليكم التالي :
فضائح الضباط السوريين منذ ثلث قرن
عندما أقول فضائح فهذا يعني مشاريع الضباط الفاسدين الشخصية، والتي تضم ممتلكات مادية عقارية أو/و مالية بطرق بعيدة عن المشروعة (ناهيك عن الفضيحة التي لاتغتفر، البعد عن الجبهة)، وإليكم موجزاً بها:
1-البيوت الفخمة : تم بناؤها بالكامل من مخصصات الجيش العربي السوري، وإعداد الأرض والحفر والتأسيس بواسطة آليات الجيش مجاناً، وفن البناء والطلاء والتزيين يتم بواسطة عناصر الجيش مجاناً، انتهاء بشجر وغراس الحدائق المجانية من مشاتل الدولة (تحصين شخصي على حساب تحصين الجبهة). أتحدى من يثبت العكس وأبجل من هو قادرعلى إعطاء المزيد من هذا النوع من الفضائح).
2-بناء المشاريع : المزارع الخاصة والبيوت البلاستيكية (موضة نهاية القرن الماضي) حيث المواد والعمال واختصاصيي الزراعة من الجيش العربي السوري مجاناً (على حساب بناء الجبهة). أتحدى من يثبت العكس.
3-النواعير الساحلية (في فلسطين البيارات) : تعبير في الساحل السوري يطلق على أراضي الحمضيات، حيث الإدارة والمهارة والشطارة والبراعة تقدم مجاناً من أفراد وعناصر ومهندسي الجيش العربي السوري. أتحدى من يثبت العكس.
4-الدروس والدورات التعليمية المجانية (أنا شخصياً رفضت ذلك بأدب ويومها لم أعاقب على الرفض) : دورات خاصة بأبناء الضباط ذوي النفوذ، وطواقمها حاملوا الشهادات العليا في الخدمة العسكرية الإجبارية في الجيش العربي السوري.
5-مبالغ مالية تتصف حسب أحد التعابير الأجنبية (من تحت الطاولة) : عبارة عن مبالغ مالية لاتقدر للعفو من الخدمة العسكرية الإجبارية، أو مبالغ أقل للخدمة ومن ثم العفو الشكلي، أو مبالغ أقل أيضاً للعفو الشهري أو الأسبوعي المتكرر خلال طيلة الخدمة العسكرية، أو مبالغ أقل للإجازات والعطل المصطنعة ونهايات الأسبوع المطاطية وماإلى ذلك. وكل ماسلف على حساب خدمة وبناء وتحصين الجيش العربي السوري. أتحدى من يثبت العكس.
6-مبالغ لاتقدر وتتجاوز ماجاء في المادة السابقة : عبارة عن مبالغ مالية نقدية لقاء تسلط أمني على أغنياء المجتمع، فيعتقل الولد أو الحفيد أو الأخ لا لنشاطاته المشبوهة بل لفدية ثمينة لقاء تحريره بعد لصق التهم به. ولفك قيد المسكين يتم التفاوض أو حتى فرض مبالغ لاحدود لها (قد تعادل رواتب عشر سنوات أو أكثر) او التهديد بما هو أشنع.
وماذا أقص وأسرد لكم ؟؟؟ سأتوقف هنا لأترك لكم وسع الخيال عن التجارة والصناعة والحرف والنقل والسمسرة والزعبرة و… و … الخ. ونتساءل اليوم ويدهش النظام لصراخ الشعب : حرية حرية. الموت ولا المذلة.
عاش الشعب.
ملاحظة : إن لم نكن ثواراً مع الثوار فهيا لريشة حرة نسطر بها فضائح هؤلاء الأشرار. حالم الشامي
فضائح الضباط السوريين منذ ثلث قرن
عندما أقول فضائح فهذا يعني مشاريع الضباط الفاسدين الشخصية، والتي تضم ممتلكات مادية عقارية أو/و مالية بطرق بعيدة عن المشروعة (ناهيك عن الفضيحة التي لاتغتفر، البعد عن الجبهة)، وإليكم موجزاً بها:
1-البيوت الفخمة : تم بناؤها بالكامل من مخصصات الجيش العربي السوري، وإعداد الأرض والحفر والتأسيس بواسطة آليات الجيش مجاناً، وفن البناء والطلاء والتزيين يتم بواسطة عناصر الجيش مجاناً، انتهاء بشجر وغراس الحدائق المجانية من مشاتل الدولة (تحصين شخصي على حساب تحصين الجبهة). أتحدى من يثبت العكس وأبجل من هو قادرعلى إعطاء المزيد من هذا النوع من الفضائح).
2-بناء المشاريع : المزارع الخاصة والبيوت البلاستيكية (موضة نهاية القرن الماضي) حيث المواد والعمال واختصاصيي الزراعة من الجيش العربي السوري مجاناً (على حساب بناء الجبهة). أتحدى من يثبت العكس.
3-النواعير الساحلية (في فلسطين البيارات) : تعبير في الساحل السوري يطلق على أراضي الحمضيات، حيث الإدارة والمهارة والشطارة والبراعة تقدم مجاناً من أفراد وعناصر ومهندسي الجيش العربي السوري. أتحدى من يثبت العكس.
4-الدروس والدورات التعليمية المجانية (أنا شخصياً رفضت ذلك بأدب ويومها لم أعاقب على الرفض) : دورات خاصة بأبناء الضباط ذوي النفوذ، وطواقمها حاملوا الشهادات العليا في الخدمة العسكرية الإجبارية في الجيش العربي السوري.
5-مبالغ مالية تتصف حسب أحد التعابير الأجنبية (من تحت الطاولة) : عبارة عن مبالغ مالية لاتقدر للعفو من الخدمة العسكرية الإجبارية، أو مبالغ أقل للخدمة ومن ثم العفو الشكلي، أو مبالغ أقل أيضاً للعفو الشهري أو الأسبوعي المتكرر خلال طيلة الخدمة العسكرية، أو مبالغ أقل للإجازات والعطل المصطنعة ونهايات الأسبوع المطاطية وماإلى ذلك. وكل ماسلف على حساب خدمة وبناء وتحصين الجيش العربي السوري. أتحدى من يثبت العكس.
6-مبالغ لاتقدر وتتجاوز ماجاء في المادة السابقة : عبارة عن مبالغ مالية نقدية لقاء تسلط أمني على أغنياء المجتمع، فيعتقل الولد أو الحفيد أو الأخ لا لنشاطاته المشبوهة بل لفدية ثمينة لقاء تحريره بعد لصق التهم به. ولفك قيد المسكين يتم التفاوض أو حتى فرض مبالغ لاحدود لها (قد تعادل رواتب عشر سنوات أو أكثر) او التهديد بما هو أشنع.
وماذا أقص وأسرد لكم ؟؟؟ سأتوقف هنا لأترك لكم وسع الخيال عن التجارة والصناعة والحرف والنقل والسمسرة والزعبرة و… و … الخ. ونتساءل اليوم ويدهش النظام لصراخ الشعب : حرية حرية. الموت ولا المذلة.
عاش الشعب.
ملاحظة : إن لم نكن ثواراً مع الثوار فهيا لريشة حرة نسطر بها فضائح هؤلاء الأشرار. حالم الشامي