هل وقعنا في مكيدة مشتركة بين بشار وامريكا
سؤال اصبح يتوارد الى ذهني وذلك بسبب بعض المعلومات التي نعرفها جميعا وبعض المعلومات التي حصلت عليها
المعلومة الأولى:
بشار وابيه هم عملاء لاسرائيل وامريكا معلومة ليست بالجديدة
المعلومة الثانية:
تركيا احتلت العالم كله في زمن سابق فهل حان الوقت لتسترجع مجدها
المعلومة الثالثة :
يوميا توجه منصات صواريخ و صواريخ عملاقة الى جبال اللاذقية وهذه شهدتها بعيني
ومن هذه المعلومات توصلت لتحليل قد يصيب وقد يخيب:
بعد ازدهار الدولة التركية وعودتها الى قوتها اصبحت تطمح لاستعادة امجادها
طبعا كل حركة بهذا الثقل تتطلب تنسيقا عالميا بين قوى الشر(أمريكا -اسرائيل-ايران-دول أوربا العظمى)
اجتمعوا وتقاسموا البلاد لن اتكلم كيف جرت القسمة بالنسبة لليبيا وتونس ومصر فهي واضحة ولكن بقيت سوريا
سوف تفتعل ازمة بين تركيا وسوريا وبالتالي اشتعال حرب ودخول سوريا في معركة داخلية وخارجية تقودها الى حرب اهلية
تتدخل امريكا بقواتها كالعادة لإيقاف القتال أو لتخليص سوريا من بشار كما فعلت بالعراق
تركيا تكون قد اجتاحت جزءا كبيرا من شمال سوريا وجيش المهدي يكون قد احتل قسما شرقيا بحجة من الحجج(مثل انقاذ شيعة سوريا من المجازر أو حيلة حسب تطور الأحداث)
امريكا تسيطر مع قوات امم على الجزء الجنوبي تمهيدا لتسليمه لاسرائيل مستقبلا
طبعا كل هذه العمليات بتنسيق بين بشار وامريكا وتركيا واسرائيل ولكن بالنهاية يباع بشار كما فعلوا بحسني مبارك وصدام
ما رأيكم أرجو التعليق
electrocute
20/8/2011

أخي العزيز انا لا اتفق معاك في هذا التحليل

اما بالنسبة لموضوع التجهيزات في اللذقية فالسبب على ما اعتقد انها الخطة رقم "ب

للنظام في حال انه فقد مناطق الاغلبية السنية في سورية على الاقل يحتفظ باللاذقبية

شمالا وهو الترتيب لمحاصرة لبنان من الشمال االاسد ومن الجنوب نصر اللات

وذلك تمهيدا لابتلاع لبنان هذا والعلم والتدبير عندالله وشكرا على طرحك الجميل

اني والله رأي انه أمريكا بدها النظام يظل يضرب بالشعب هو والجيش وبدها تعلق سوريا بعضها مثل ليبيا بس هون في فرق السلمية بحجة السلمية بنبادلوا عدد كبير جداً بعدين بتدخل الدول المؤيدة وغير المؤيدة على الخط وبتقاسمو هالفريسه السهلة حسب القوي للأضعف وما بتوح غير على هالشعب وهالنظام الغبي الي عنه الكرسي احسن من كل لبلاد وهذا رأيي

لا شك ان القوى العالمية والحكام العرب شيئ واحد

أنا رأي من رأي أخي أبو الحمزة



ورأي أن النظام هو الذي يحضر خطة في حال عدم تمكنه من القضاء غلى الثورة بحيث يحتفظ باللاذقية وما حولها

....وانشاء الله لن يتمكن من ذلك بفضل وعي شعبنا وتصميمه على اسقاط هذه العصابة إلى الأبد